"قال الحسن: قاصرات الطرف على أزواجهن لا يردن غيرهم، والله ما هن متبرجات ولا متطلعات.
وفي هذا دلالة على عظم خلق الحياء، وأنه ممتد إلى عالم الآخرة.
ﵟ فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ ﵞ سورة الرحمن - 56