كما يستدل بقوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ﴾ وما بعدها، على أن من تكلم بالحق وعمل بخلافه أنَّه ممقوت مذموم، فهو -أيضًا- دليل على أنَّ الحمد والعواقب الحميدة لمن تَوافَقَ ظاهره وباطنه، وأقواله وأفعاله.
ﵟ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ﵞ سورة الصف - 2