من حفظ معاملته عن المخادعة في البيع وخلف الوعد، فقد وفق لأمر عظيم، وأفضل ما يستعين به من له عناية بدينه: القناعة، وحسن الظن بالله، والثقة بما ضمن له من الرزق، وخوف الحساب، ومراقبة الجليل، فإنه قال وقوله الحق: ﴿فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ﴾(البقرة:152).
ﵟ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ ﵞ سورة البقرة - 152