تأمل كلمة: ﴿فنظرة﴾ فإنها تشعرك بما يلي:
- توافر المال دون مشقة -كاستدانته مع الحرج- أو إراقة ماء الوجه عند الآخرين.
- أن يفيض عن حاجته، مما لا يوقعه في الضنك والشدة، وإلا ما انتقل العسر إلى يسر.
- أن أي أذى حسي أو معنوي لا يتفق مع دلالة: ﴿نظرة﴾.
ﵟ وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَيْسَرَةٍ ۚ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ ۖ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﵞ سورة البقرة - 280