تأمل أوصاف المسجد الحرام: أول بيت وضع للناس (عتيق)، مبارك وهدى للعالمين، فيه آيات بينات، من دخله كان آمنا، لله على الناس حجه، حرم، حرام، محرم، من يرد فيه بإلحاد بظلم أذيق من عذاب أليم، قيام للناس، فلك أن تتصور حاجًا يستشعر هذه الفضائل والمزايا لبيت الله الحرام، ألا يجد لنسكه طعما آخر؟
ﵟ فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ ۖ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا ۗ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ۚ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ﵞ سورة آل عمران - 97