من كان مستوحشًا مع الله بمعصيته إياه في هذه الحياة، فوحشته معه في البرزخ ويوم المعاد أعظم وأشد: ﴿وَمَن كَانَ فِي هَـذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً﴾.
ﵟ وَمَنْ كَانَ فِي هَٰذِهِ أَعْمَىٰ فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَىٰ وَأَضَلُّ سَبِيلًا ﵞ سورة الإسراء - 72