﴿وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا﴾ أمر الله مريم -المرأة الضعيفة النفساء- بهزِّ جذع النخلة التي تثقل الرجال، والله قادر أن يكرمها برزق -كما في سورة آل عمران-؛ ليعلم الناس أهمية بذل السبب:
ولو شاء أن تجنيه من غير هزَّة جنته ولكن كل شيء له سبب.
ﵟ وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا ﵞ سورة مريم - 25