﴿وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا﴾ فيه إشارة إلى أهمية العناية بالجانب البياني والإعلامي في باب دعوة الآخرين: مسلمين أو غيرهم، وأنه لا يكفي مجرد صدق الداعي، بل يحسن مع ذلك أن يهتم بكل وسيلة تكون سببا في إبلاغ دعوته، والتأثير بها.
ﵟ وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي ۖ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ ﵞ سورة القصص - 34