﴿قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِندَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَّنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ ﴿١٧﴾)
(يوسف: ١٧)
لماذا عدل عن قوله: (بمصدِّق لنا) مع كونها أكثر رعايةً للجناس؟ لأنَّ لفظ ﴿الإيمان﴾ يقتضي التصديق مع زيادة إعطاء الأمن. قال الزركشي: «فتأمل هذه اللطائف الغريبة، والأسرار العجيبة، فإنه نوعٌ من الإعجاز»!
ﵟ قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ ۖ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ ﵞ سورة يوسف - 17