﴿وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى﴾ لما خلق الله الإنسانَ ماسَّ الحاجة، ظاهرَ العجز؛ جعل لنيل حاجته أسبابًا، ولدفع عجزه حيلةً، دلّه عليها بالعقل، وأرشده إليها بالفطنة.
ﵟ وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَىٰ ﵞ سورة الأعلى - 3