عظم القرآن من ثلاثة أوجه:
١- أن أسند إنزاله إليه وجعله مختصًا به دون غيره.
٢- أنه جاء بضميره دون اسمه الظاهر، شهادة له بالنباهة، والاستغناء عن التنبيه عليه.
٣- الرفع من مقدار الوقت الذي أنزل فيه.
ﵟ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﵞ سورة القدر - 1