ومن فوائد الالتفات - أي من ضمير الغيبة إلى ضمير الخطاب- في الآية أنها دالة على أن ربك مستحق لذلك، وأنت جدير بأن تعبده وتنحر له.
ﵟ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ ﵞ سورة الكوثر - 2