روي أنَّ أُمَّ جميل -امرأةَ أبي لهبٍ- باعت «عقدًا» لها ثمنه ١٠٠٠٠ درهم أنفقتها في الباطل، فكان الجزاء ﴿حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ﴾ في جيدها؛ أي: في نفس موضع العقد، فالذي يهدي نار السجائر للناس من حوله أما فكَّر لحظةً في نوع الهدية التي يتلقَّاها فمه يوم القيامة؟!
ﵟ فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ ﵞ سورة المسد - 5