إذا أمر الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالاستمساك بالحق -وهو المؤيد بالوحي وبالآيات، المضمون له أعلى المقامات-، فكيف بمن ليس له مؤيدات ولا ضمانات، وقد احتوشته الشهوات والشبهات؟!
ﵟ فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﵞ سورة الزخرف - 43