انظر الفرق! كيف نسب الله -في سورة الكهف- الكلب إلى الفتية؛ لأنهم صالحون، بينما في سورة الفيل نسب أبرهة وجيشه إلى الفيل؛ لحقارتهم عند الله.
ﵟ وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ ۚ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ ۖ وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ ۚ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا ﵞ سورة الكهف - 18