وإلقاء السمع : مستعارٌ لشدة الإصغاء للقرآن.. كأنّ أسماعهم طُرِحت في ذلك، فلا يشغلها شيء آخر تسمعه!
ﵟ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ﵞ سورة ق - 37