من قرئ عليه القرآن، فليقدر نفسه كأنما يسمعه من الله يخاطبه به؛ فإذا حصل له ذلك السماع، ازدحمت معاني المسموع ولطائفه وعجائبه على قلبه.
ﵟ وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﵞ سورة الأعراف - 204