فرق بين قراءة أهل القرآن وقراءة غيرهم للأحداث:
-فهم يربطونها بالسنن يقودهم الوحي موقنين بأن ﴿إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ﴾، وغيرهم يغرق في تحليلات -قد يصيب بعضها- لكنك لا تجد فيها نصًا واحدًا.
-لا يفصلون الأحداث عن سنن الله في الأمم، وغيرهم يحصرها بالأسباب مادية.
-يطرحون العلاج في ضوء الوحي وفهم السلف، وغيرهم قد ينطلق من واقع يضغط، أو ليرضي طائفة ما.
ﵟ إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا ﵞ سورة الإسراء - 9