الوقفات التدبرية

في العيد تبهرنا المناظر الحسنة، والوجوه المشرقة، والبسمات...

في العيد تبهرنا المناظر الحسنة، والوجوه المشرقة، والبسمات المبهجة؛ لذا نعيش العيد فرحًا وسرورًا، فلم لا نتفاعل في حياتنا وواقع أمتنا مع الجوانب المضيئة فيها، ونتعامل مع المستجدات بروح الرضا والغبطة والتفاؤل؛ استجابة لقوله سبحانه: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ﴾؟ فكم في واقعنا من إفضاله ورحماته سبحانه ما لا يمكن حصره وإحصاؤه؟

ﵟ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﵞ سورة يونس - 58


Icon