العبد محتاج إلى الاستعانة بالله في فعل المأمورات وترك المحظورات والصبر على المقدورات كلها في الدنيا وعند الموت وبعده من أهوال البرزخ ويوم القيامة، ولا يقدر على الإعانة على ذلك إلا الله، فمن حقَّق الاستعانة عليه في ذلك كلِّه، أعانه.
ﵟ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﵞ سورة الفاتحة - 5