رغم اختلاف سياق الآيات في سورة البقرة عن سورة الحج إلا أن الذي لم يختلف أبدًا هو إبراز الأصلين الكبيرين -اللذين هما من أعظم مقاصد نسك الحج-:
1- تحقيق التقوى.
2- كثرة ذكر الله e. فحري بالحاج أن يجعل هذين الأصلين نصب عينيه، وليفتش عن أثرهما في قلبه.
ﵟ ۞ وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ ۚ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ۚ لِمَنِ اتَّقَىٰ ۗ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﵞ سورة البقرة - 203