«استطلاعات الرأي» تعمل في أي مجتمع كعلامات طريق تُرشد وتلفت نظر المسؤولين للصالح العام.. وفي المقابل يؤدي فقدُها إلى انتشار العشوائية في المجتمع، والفرق بين الطريقتين يمثله قوله تعالى: ﴿أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ﴾.
ﵟ أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِ أَهْدَىٰ أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﵞ سورة الملك - 22