عبر بالوسم على الخرطوم -وهو الأنف- عن غاية الإذلال والإهانة؛ لأن السمة على الوجه شين وإذالة، فكيف بها على أكرم موضع منه؟!
ﵟ سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ ﵞ سورة القلم - 16