هذا نبي الله، ومع هذا فلم ينجُ من كربته إلا بنعمة الله وفضله ورحمته، فمَن الناسُ بعده؟
ﵟ لَوْلَا أَنْ تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ ﵞ سورة القلم - 49