إنها المرأة حين تعين زوجها على كفره وعناده؛ ولذا ستكون عونًا عليه في عذابه في نار جهنم!
قارن هذا بحال خديجة، فإنها لما هيَّأت بيتًا هادئًا هانئًا لزوجها صلى الله عليه وسلم، بُشِّرَت ببيتٍ في الجنة، لا صخب فيه ولا نصب، فما أعظم أثر المرأة في حياة زوجها.
ﵟ وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ ﵞ سورة المسد - 4