لو لم يكن لهذا القرآن من وظيفة إلا أنه أتاح لنا أن نشكر الله ونحمده بكمال حمده وشكرانه؛ لكفى به نعمة عظمى على العالمين، فـ ﴿الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.
ﵟ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﵞ سورة الفاتحة - 2