في السنة السادسة حين رجع ﷺ منكسرا ممنوعا من دخول مكة أنزل الله له بشرى فقال:
﴿ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينا﴾.
.
فدخل مكة في السنة الثامنة فاتحا من غير حرب ولا خوف ولا هلع. حقق الله وجده من غير عناء..
عاد فاتحا وليس معتمرا.
عطاء الله إذا أتى فاق الأمنيات.
ﵟ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ﵞ سورة الفتح - 1