ينبغي لكل مسلم -يخاف العَرْضَ على ربه- أن يتأمل هذه الآية الكريمة، ويمعن النظر فيها مرارًا وتكرارًا؛ ليرى لنفسه المخرج من هذه الورطة العظمى، والطامة الكبرى، التي عمت جُلَّ بلاد المسلمين من هذه المعمورة، وهي هجر القرآن الكريم!
ﵟ وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا ﵞ سورة الفرقان - 30