السفر.. المال.. الخلوة.. أحوال يتقلّبها العبدُ غالبًا، ويتقلب معها في ألوان أخرى من العبودية، ولسان حاله: ﴿قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.
ﵟ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﵞ سورة الأنعام - 162