التمسك بكتاب الله في جد وقوة، مع إقامة شعائر العبادة، هما طرفا المنهج الرباني لصلاح الحياة، تأمل: ﴿وَالَّذِينَ يُمَسَّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ﴾ وخصت الصلاة بالذكر هنا دون سائر العبادات لفضلها وكونها ميزان الإيمان، وإقامتها داعية لإقامة غيرها من العبادات كما قاله المفسرون.
ﵟ وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ ﵞ سورة الأعراف - 170