"﴿وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ﴾ ولم يقل: سيدهما؛ لوجهين:
١- أنَّ «يوسف لم يدخل في رقٍّ قط»، وإنما اشتُريَ ظلمًا.
٢- «لأن المسلم لا يُملك، وهو السيد»، ولا تكون السيادة للكافر على المسلم.
"
ﵟ وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ ۚ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﵞ سورة يوسف - 25