أنزل الله تعالى بعد مصاب النبي وأصحابه في أحد واستشهاد 70 منهم:
﴿ إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله (140)﴾
إلى قوله:
﴿ ويتخذ منكم شهداء ﴾ .
ابتلاهم ليرفعهم إلى أعلى درجات دار الخلود
وكان المنافقون حينها يقولون:
﴿ لو أطاعونا ما قتلوا ﴾
ﵟ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﵞ سورة آل عمران - 140