﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا﴾ قال البخاري: «﴿خِلْفَةً﴾ من فاته مِنَ الليل عملٌ، أدركه بالنهار، أو فاته بالنهار أدركه بالليل. وشاهد هذا حديث عمر: «مَن نام عن حزبه -أي: قيام الليل-، أو عن شيءٍ منه، فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر، كتب له كأنما قرأه من الليل»
ﵟ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا ﵞ سورة الفرقان - 62