"﴿وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ﴾ كان البخاري ينشد:
اغتنم في الفــراغ فضل ركــوعٍ فعسـى أن يكـون موتُك بغتةْ
كم صحيح رأيت من غير سقم ذهبـت نفسه الصحيحـة فلتـةْ
وهكذا كان البخاري، فقد كان من أهل الركوع، وكان موته ليلة عيد الفطر بغتة.
"
ﵟ إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﵞ سورة لقمان - 34