"هل تعرف الآية التي تُسمَّى مبكاة العابدين؟ ﴿أًمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاء مَّحْيَاهُم وَمَمَاتُهُمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ﴾ قال الثعلبي: «هذه الآية تُسمَّى: مبكاة العابدين».
كان الفضيل بن عياض إذا قرأ هذه الآية يقول لنفسه: «ليت شعري! مِن أيِّ الفريقين أنت؟!»، فما يقول أمثالنا؟
"
ﵟ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ ۚ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﵞ سورة الجاثية - 21