قال تعالى ﴿أليس الله بكافٍ عبده﴾ الكفاية على قدر العبودية، فإذا أكثر الإنسان تقربه لله بالعبادة كفاه الله شر الفتن
قال عليه الصلاة والسلام (العبادة في الهرج كهجرة إليّ)
ﵟ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ۖ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ۚ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ﵞ سورة الزمر - 36