( لَايُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُون ) لا لمجرد قدرتِه وقهْره بَل لِكمَال عِلمه وَقدرتِه ورحمته وَحِكمَته. فَإِنه سبْحانَه وَتعَالَى أَحْكَم الْحاكِمين
وأَرحم الراحمين
ﵟ لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ ﵞ سورة الأنبياء - 23