في نهاية قصة يوسف قال عليه السلام :
﴿ إنَّ ربي لطيفٌ لما يشاء ﴾
.
بُعده عن أبيه .. لطف
رميه في الجب .. لطف
شِرائه بثمن بخس .. لطف
فتنة العزيز .. لطف
وسِجنه .. لطف ؛
ليكون ملكًا على مصر ..
.
فلولا هذه المصائب التي مرت به
لما نال هذا التمكين العظيم !
ﵟ وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا ۖ وَقَالَ يَا أَبَتِ هَٰذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ۖ وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي ۚ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ﵞ سورة يوسف - 100