أمَرَ اللهُ في كتابه بالإحسان إلى
﴿ الصَّاحِبِ بِالْجَنبِ ... ﴾
.
وهو :الرفيق الذي يلازم الإنسان ويكون إلى جنبه مثل : رفيق السفر، وزميل العمل والصاحب في طلب العلم.. وهذا تأكيدٌ لحقِّ الصاحب على المصحوب .
ﵟ ۞ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا ﵞ سورة النساء - 36