"فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وهبنا له.."
مفارقة
الوطن
الأهل
القوم
الديار
من أشق الأشياء على النفس فكان الجزاء من الله عظيم..
ﵟ فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ۖ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّا ﵞ سورة مريم - 49