﴿نحن قَسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا﴾
قال حاتم الأصمّ - رحمه ﷲ-
عن هذه الآية :
“تأملتُها فعلمت أنّ القسمة
من ﷲ؛ فما حسدت أحدًا” .
ﵟ أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ ۚ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا ۗ وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﵞ سورة الزخرف - 32