﴿النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم﴾ لايتم للمؤمن مقام الإيمان ، حتى يكون الرسولﷺ أحب إليه من نفسه ، فضلاً عن محبة إبنه وأبيه .[محاسن التأويل].
ﵟ النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ۗ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَىٰ أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا ۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا ﵞ سورة الأحزاب - 6