﴿ وقرآناً فرقناه ﴾
هذا اعتناء كبير لشرف الرسول ﷺ
حيث كان يأتيه الوحي صباحاً ومساءً
ليلاً ونهاراً سفراً وحضراً .
[ابن كثير
ﵟ وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَىٰ مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا ﵞ سورة الإسراء - 106