أثنى الله سبحانه على عبده أيوب أجل الثناء وأجمله لصبره ، " إنا وجدناه صابراً نعم العبد إنه أواب "
ﵟ وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ ۗ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﵞ سورة ص - 44