لا بأس بإبلاغ أحدٍ أنك تدعو له؛ تأليفاً وتودداً
﴿قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفياً﴾
ﵟ قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ ۖ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي ۖ إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا ﵞ سورة مريم - 47