﴿ أمَّن يُجيب المُضطرَ ﴾
الابتهال إلى الله لايخيب صاحبه أبدا ،
المشركون كانوا يدعون ﷲ إذا اضطروا ،
فيُجيب الله دعاءهم ، فكيف بالمؤمنين ؟
ﵟ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَعَ اللَّهِ ۚ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﵞ سورة النمل - 62