﴿وكذلك أوحينا إليك روحا﴾
أي القرآن سماه روحا،لأن الروح يحيا به الجسد والقرآن تحيا به القلوب والأرواح وتحيا به مصالح الدنيا والدين.
[السعدي]
ﵟ وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا ۚ مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَٰكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا ۚ وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﵞ سورة الشورى - 52