ثم فخم شأنها، وعظم مقدارها فقال : ﴿ وما أدراك ما ليلة القدر ﴾ أي: فإن شأنها جليل، وخطرها عظيم.
ﵟ وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ﵞ سورة القدر - 2