الوقفات التدبرية

"وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين" ربما كانا نائمين أو يلعبان...

"وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين" ربما كانا نائمين أو يلعبان ويلهوان والخضر يبني الجدار لهما توكل على ربك جنوده تعمل لك وأنت لاتشعر

ﵟ وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ ۚ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ۚ ذَٰلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا ﵞ سورة الكهف - 82


Icon