﴿ ونوحاً إذ نادى من قبل فاستجبنا له﴾
﴿ وأيوب إذ نادى ربه ﴾
﴿ وزكريا إذ نادى ربه ﴾
.
لم يخلق إنسان بلا حاجة
لم يرزق إنسان تمام الراحة
لكنهم لم يتخبطوا في الكروب
لجأوا مباشرة لربهم بيقين خالص
داعين بكشف الضر
فكان لهم ما أرادوا.
ﵟ وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﵞ سورة الأنبياء - 76